
حظيت قضية انعدام وجود مدرسة عربية في مدينة نتسيرت عليت المختلطة، بهتمام إعامي كبير خلال الاسبوع الماضي.
ففي بثها من مدينة الناصرة، زارت مراسلة القناة العاشرة بيت أحد الملتمسين في قضية المدرسة المحامي صلاح قاسم، والذي تحدث عن باقتضاب عن نضال الاهالي من اجل اقامة المدرسة.
أما صحيفة هآرتس فقد أعدت تقريرًا مطولا تطرقت فيه باسهاب لقضية المدرسة واهميتها وحيوتها لطلاب المدينة العرب.
جدير بالذكر انه المحكمة ستبت في التماس جمعية حقوق المواطن ومجموعة من الاهالي العرب سكان نتسيرت عليت من أجل حقهم في اقامة مدرسة عربية في المدينة، هذه القضية التي لا تزال تدور في اروقة المحاكم من سنوات عديدة، ولم تلزم المحكمة أيًا من وزارة التربية والتعليم او بلدية نتسيرت في الشروع ببناء مدرسة كهذه.
تقرير صحيفة هآرتس : نقص المدارس العربية
تقريرالقناة العاشرة : صلاح قاسم يتحدث من الدقيقة 6:50 حتى الدقيقة 7:34
التماس للمحكمة وحملة لدعم نضال بناء مدرسة عربية في نتسيرت عيليت
المحكمة تلزم بلدية نتسيرت عليت بالتصريح عن موقفها من اقامة مدرسة عربية
التماس للمحكمة لاقامة المدرسة العربية الأولى في نتسيرت عليت