القدس الشرقيّة بالأرقام – أيار 2012

عدد السكّان: 360,882 فلسطينيًّا؛ ويشكّلون 38% من إجمالي سكّان القدس.

سحب بطاقات الإقامة: منذ العام 1976، سُحبت الهوية المقدسية من  14,084  فلسطينيًّا، وحُرموا على إثر ذلك من العيش في مدينتهم.

عدد الأنفس تحت خطّ الفقر: 78% من مجموع السكّان؛ 84% من الأطفال؛ وتشكل هذه النسبة التراجع الأعلى عبر السنين.

مكاتب الخدمات الاجتماعيّة: 3  مكاتب في القدس الشرقيّة تعالج 38% من السكّان، مقابل 18 مكتبًا للخدمات الاجتماعية في القدس الغربيّة؛ حتّى بعد إضافة 19 وظيفة ثمّة اكتظاظ شديد وضرورة لإضافة 15 مِلاكًا أو وظيفة آخر.

الأولاد في دائرة خطر: 6,150 ولدًا في دائرة الخطر؛ ارتفاع في العنف داخل العائلة؛ في العام 2010 أُرسِل 71 ولدًا إلى مؤسّسات عربيّة في الشمال بسبب غياب أُطر للأولاد العرب في القدس .

النقص في الغرف التدريسيّة: نقص مزمن يقدر بحوالي أألف (1,000) غرفة تدريسيّة في جهاز التعليم، على الرغم من التزام السلطات أمام المحاكم بسد النقص؛ كما أن الغرف التدريسيّة التي يجري بناؤها لا تقلّص الفجوة.

نقص في رياض الأطفال:  ثمّة 6 روضات بلديّة للمرحلة فبل الإلزاميّة في القدس الشرقيّة مقابل 66 روضة كهذه في القدس الغربيّة؛ صعوبة بالغة في تطبيق قرار الحكومة القاضي بسَرَيان قانون التعليم الإلزاميّ على سنّ 3- 4 سنوات في السنة الدراسيّة القادمة.

التعليم الثانويّ والجامعيّ: نسبة التسرّب في صفوف طلاّب الصف الثاني عشر تبلغ 40؛ يجد الطلاّب الذين بحوزتهم شهادة الإنهاء التعليم الثانوي الفلسطيني (“التوجيهيّ”) صعوبة في القبول للجامعات الإسرائيلية؛ بعض الألقاب الأكاديميّة من الجامعات الفلسطينيّة بما في ذلك جامعة القدس- ابو ديس، لا يُعترف بها في إسرائيل.

مجالات العمل : 25% في الفَندقة والمطاعم؛ 19% في التربية والتعليم؛ 19% يقدّمون خدمات عامّة [البيانات- حول لواء القدس]؛ المنطقة الصناعيّة الفلسطينيّة الوحيدة في وادي الجوز يتهدّدها خطر الإغلاق.

التخطيط والبناء: لا يُسمح للفلسطينيّين بالبناء إلاّ على 17% من مساحة القدس الشرقيّة، وقد جرى استغلال غالبيّة هذه المساحة للبناء؛ الخرائط الهيكليّة المفصّلة غائبة في جميع الأحياء: نِسَب البناء المسموح بها في الأحياء الفلسطينيّة تصل غالبًا إلى 35%-75% مقابل 75%-150% في الأحياء اليهوديّة.

مصادرة الأراضي: منذ العام 1967، صودر ثلث أراضي الفلسطينيّين في القدس، وبُنيت عليها آلاف الشقق للسكّان اليهود؛ 35% من المساحات التي خضعت للتخطيط في الأحياء الفلسطينيّة تندرج تحت التعريف “مساحات طبيعيّة مفتوحة” ولا يسمح بالبناء عليها.

السكن والاكتظاظ:  13% فقط من الوحدات السكنيّة التي صودق على بنائها في المدينة في الفترة الواقعة بين العامين 2005 وَ 2009، تقع في أحياء فلسطينيّة؛ المساحة المتوافرة للسكن للفرد الواحد في الأحياء اليهوديّة تصل إلى 20 مترًا مربّعًا، مقابل 11 مترًا مربّعًا في الأحياء الفلسطينيّة.

جدار الفصل والحواجز: بناء 142 كيلومترًا من جدار الفصل، وإغلاق المعابر، وتطبيق سياسة تصاريح الدخول، كلّ هذه العوامل عزلت القدس عن الضفة الغربيّة وأضعفت سكّانها من الناحيتين الاقتصاديّة والاجتماعيّة.

أحياء من وراء الجدار: عُزل عن المدينة 90,000 من سكّانها الذين يحملون بطاقات هُويّة زرقاء، وذلك من الأحياء التالية: راس خميس؛ ضاحية السلام؛ مخيم شعفاط للاجئين؛ كفر عقب؛ سميرميس. يُطلب من هؤلاء عبور الحواجز في كلّ يوم لغرض تلقّي التعليم والعلاجات الطبّـيّة والقيام بالزيارات العائليّة وما شابه.

المستشفيات في القدس الشرقيّة: تَوَلَّدَ عجز ماليّ لدى هذه المؤسّسات بسبب بناء جدار الفصل العازل، والقيود التي فُرضت على وصول المرضى والطواقم الطبية من الضفّة الغربيّة. حتى ذلك الحين شكّلت هذه المستشفيات المركز الطبّيّ لجميع مناطق الضفّة الغربيّة. اما بعد بناء الجدار تراجعت حتى نسبة المقدسين الساكنين خلف الجدار الذين توجّهوا إلى مستشفيات القدس للحصول على علاج فيها من 69% إلى 29%.

الصرف الصحّيّ: ثمّة نقص بقرابة 50 كيلومترًا من خطوط الصرف الصحّيّ، واستخدام آبار الامتصاص بدلا عنها؛ تفيض آبار الصرف مرارًا وتكرارًا، وتتسبّب في مضارّ صحّـيّة خطيرة؛ صعوبة متواصلة في الربط بشبكة المياه.

البريد: 9 مكاتب للبريد في القدس الشرقيّة، مقابل 42 في القدس الغربيّة؛ توزيع غير منتظم للبريد.

Share and Enjoy:
  • LinkedIn
  • Twitter
  • Facebook
  • Print
  • email

קטגוריות: الإقامة والهويات, التخطيط والبناء, التربية والتعليم, الماء والصرف الصحي, حرية الحركة وجدار العزل, حقوق سكان القدس الشرقيّة, مواضيع أخرى

مفتاح :.

Comments are closed.